أخبار عاجلة
سعر الدولار اليوم الجمعة مقابل الجنيه المصري -
ارتفاع أغلب الأسهم الآسيوية اليوم -

برلمانيون وأحزاب: زيارة الرئيس لتركيا تعزز العلاقات وتسهم في توحيد القوى لمواجهة الصراعات الراهنة بمنطقة الشرق الأوسط

برلمانيون وأحزاب: زيارة الرئيس لتركيا تعزز العلاقات وتسهم في توحيد القوى لمواجهة الصراعات الراهنة بمنطقة الشرق الأوسط
برلمانيون وأحزاب: زيارة الرئيس لتركيا تعزز العلاقات وتسهم في توحيد القوى لمواجهة الصراعات الراهنة بمنطقة الشرق الأوسط

أكد نواب بمجلس الشيوخ أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا من شأنها تعزيز العلاقات المصرية التركية، وتعزيز التقارب بين القاهرة وأنقرة لا سيما في المرحلة الراهنة التي تشهد تصاعدا في الأحداث بالمنطقة، بما يتطلب توطيد العلاقات لتوحيد القوى لمواجهة الأزمات والصراعات التي من شأنها أن تعصف بأمن واستقرار الإقليم

النائب عمرو فهمي: زيارة الرئيس لتركيا تعزز العلاقات وتسهم في توحيد القوى لمواجهة الصراعات الراهنة بالمنطقة 

أكد النائب عمرو فهمي عضو مجلس الشيوخ عضو الهيئة العليا لحزب مستقبل وطن، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا من شأنها تعزيز العلاقات المصرية التركية، وتعزيز التقارب بين القاهرة وأنقرة لا سيما في المرحلة الراهنة التي تشهد تصاعدا في الأحداث بالمنطقة، بما يتطلب توطيد العلاقات لتوحيد القوى لمواجهة الأزمات والصراعات التي من شأنها أن تعصف بأمن واستقرار الإقليم.

وقال فهمي في بيان له اليوم، إن الزيارة تأتي في توقيت بالغ الأهمية، وهو يتزامن مع العديد من الأحداث، أبرزها العدوان على قطاع غزة وما ترتب من نتائج على المستوى الإنساني، بالإضافة إلى محاولات الكيان الصهيوني  لتصفية القضية الفلسطينية، وكذلك اتساع دائرة الصراع إلى لبنان وسوريا واليمن والسودان وإثيوبيا وليبيا ومنطقة البحر الأحمر والمتوسط، بما يتطلب تعزيز التعاون بين كافة القوى الإقليمية المؤثرة، والتنسيق فيما بينها، لاحتوائها في أقرب وقت ممكن. وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن زيارة الرئيس لـ أنقرة تفتح آفاقا واسعة بين مصر وتركيا كونهما قوتين ذات نفوذ في المنطقة، كمان أنها تسهم في تعزيز العلاقات بين البلدين على المستوى السياسي والاستراتيجي وكذلك الاقتصادي والاجتماعي، وتوسيع دائرة التبادل التجاري والاستثماري والسياحي، بما يخلق بيئة استثمارية جاذبة للشركات من الجانبين. وأشار فهمي إلى أن مصر تمثل أكبر شريك تجاري لتركيا في القارة الإفريقية، كما تعتبر تركيا بوابة مصر للأسواق الأوروبية، لذا فكلا من مصر وتركيا تدركان أهمية الثقل الجغرافي الاستراتيجي لبعضهما البعض، مؤكدًا أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من التعاون بين مصر وتركيا، مشدداً على أنه لا سبيل للتعامل معها إلا بالتعاون والتكامل بين دول المنطقة.

النائب محمد الرشيدي: زيارة السيسي لتركيا تدشين لعهد جديد للعلاقات وتعزيز للمصالح المشتركة 

قال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا تأتي في إطار مزيد من توطيد العلاقات المصرية التركية كقوة قادرة على التعاون في مواجهة الأزمات الراهنة التي يشهدها الإقليم العربي والإفريقي وما يطل من آثار الأحداث العالمية، وعلى رأس تلك الأزمات الأزمة الفلسطينية وتوحش الاحتلال الإسرائيلي في ممارساته الشيطانية ضد الشعب الفلسطيني المحتل وقيامه بالإبادة الجماعية، بما يتطلب توحد القوى الدولية لفرض مسار التفاوض ووقف إطلاق النار والعمل على إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثات للأشقاء في غزة.وأكد الرشيدي، في بيان له اليوم ، أن زيارة الرئيس السيسي لأنقرة تعزز من التعاون المصري التركي لتعزيز المصالح المشتركة، لاسيما وأن هذه الزيارة لها طابعها الخاص لكونها الأولى للرئيس إلى تركيا منذ توليه منصبه كرئيس لمصر في عام 2014، ما يعني التوسع في كافة أشكال التعاون في شتى المناحي السياسية والاقتصادية والتعاون التجاري المتبادل وتحفيز الاستثمار بين بلدين من أقوى البلدان السياحية في العالم. وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أهمية تناول الزيارة لتفعيل المجلس الاستراتيجي بين البلدين، بجانب توسيع التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وعلى رأسها التبادل الاستثماري السياحي الذي يستهدف زيادة تصل إلى مليون سائح تقريبا، موضحا أن مصر تمثل لتركيا واحدة من أهم البوابات نحو السوق الإفريقية، وعلى العكس أنقرة بالنسبة لمصر هي أهم البوابات نحو السوق الأوروبية.ولفت الرشيدي إلى أن وجود رغبة متبادلة بين البلدين لتدعيم أواصر العلاقات والتعاون ورفع العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين، والاهتمام بتدشين عهد جديد للعلاقات المصرية التركية، وتحقيق التفاهم بين مؤسسات صنع القرار في البلدين، بما يخدم مصالح الإقليم في ظل ما يتعرض له من تحديات، وكذلك أيضا تدعيم عودة العلاقات المصرية التركية نحو تعزيز التعاون في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الغنية بالطاقة.

قيادي بالشعب الجمهوري: زيارة الرئيس السيسي لتركيا تعزز التبادل التجاري والسياحي بين البلدين

قال عياد رزق القيادي في حزب الشعب الجمهوري، إن العلاقات بين مصر وتركيا تشكلت نتيجة التاريخ والجغرافيا، ثم بدأت تتطور عبر العصور سياسيا واقتصاديا وثقافيا، ثم بدأت هذه العلاقات العودة مرة أخرى في 2021 بعد فترة من القطيعة، وتكللت جهود عودة العلاقات بين البلدين عام 2023 وأكد رزق في بيان له اليوم، أن هذه العلاقات ازدادت صلابة عندما قدمت مصر مساعداتها الإنسانية لضحايا زلزال تركيا المدمر، وزيارة وزير الخارجية التركي لمصر ثم زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان للقاهرة، لبحث تعزيز العلاقات بين القاهرة وأنقرة إيمانا بالإرث الثقافي والحضاري الممتد بين الشعبين المصري والتركي عبر التاريخ. وأوضح القيادي في حزب الشعب الجمهوري، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتركيا تأتي في إطار تعزيز هذه الجهود لتقوية الروابط والعلاقات المصرية التركية، باعتبارهما قوتين ذات نفوذ في الإقليم، قادرتين على إحداث تأثير إيجابي فيما يتعلق بالملفات والقضايا الراهنة، وعلى رأسها ملف القضية الفلسطينية وضرورة العمل على وقف إطلاق النار ووقف نزيف الدماء في الأراضي المحتلة ورفض الممارسات الإسرائيلية والعمل على إنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثات للشعب الفلسطيني الشقيق المحاصر بين ألسنة النيران وبطش البارود، وكل ملفات المنطقة مثل الملف اللبناني والسوري واليمني والسوداني والليبي . وأشار رزق إلى أن الزيارة من شأنها تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، وتشجيع التبادل الاستثماري وجذب الاستثمارات للسوق المصرية وفتح أسواق جديدة لمصر في تركيا كونها باب الاقتصاد والتجارة المفتوح على السوق الأوروبية، وكذلك العمل على تشجيع السياحة فكلا البلدين يسعيان إلى زيادة التبادل السياحي إلى مليون زائر.

قيادي بمستقبل وطن: زيارة الرئيس لتركيا يعكس تطور العلاقات بين البلدين ويعزز من مسار السلام في المنطقة

 

رشاد عبدالغني: تعزيز العلاقات المصرية التركية يخلق بيئة جاذبة للاستثمار ويحقق المصالح الاقتصادية بين البلدين

قال رشاد عبد الغني القيادي في حزب مستقبل وطن، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتركيا والمشاركة في ترأس المجلس الاستراتيجى بين مصر وتركيا يعكس تطور العلاقات المصرية التركية خلال الآونة الأخيرة ، ويعزز من الدور المصري الدولي والعربي وحرصها على مواصلة القيام بدورها التاريخي في قيادة عملية السلام في المنطقة بما يؤدي إلى الحفاظ على السلم والأمن الإقليمين، حيث تتناول الزيارة ملف القضية الفلسطينية. وأوضح عبد الغني في بيان له اليوم، أن مصر وتركيا باعتبارهما قوتين نافذتين في المنطقة، يقع على عاتقهما وضع خارطة حلول لمواجهة الأزمات والصراعات التي تشهدها المنطقة في جبهات متعددة من بينها لبنان واليمن والسودان والصومال وتأثير ذلك على السلام والأمن في المنطقة، بما يتطلب التنسيق والتشاور حفاظاً على استقرار الأوضاع وضمان الأمن السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وقال القيادي في حزب مستقبل وطن، إن مصر وتركيا لديهما رغبة في تنمية العلاقات والتبادل التجاري بين البلدين، بما يسهم في خلق بيئة جديدة جاذبة للاستثمار سواء في إفريقيا لصالح تركيا عن طريق مصر، أو في أوروبا لصالح مصر عن طريق تركيا، لتحقيق مفهوم المصلحة المشتركة والمتبادلة، وتحقيق التفاهم بين مؤسسات صنع القرار في البلدين بما يخدم مصالح الإقليم في ظل ما يتعرض لها من تحديات. واختتم عبدالغني قائلاً: "إن الدفعة القوية التي تشهدها العلاقات المصرية التركية ستلقي بظلالها على الأزمة الفلسطينية وما تشهده غزة من اعتداء صهيوني غاشم ، وضرورة فرض احترام سيادة حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته، وفرض مسار المفاوضات ووقف إطلاق النار، ودخول المساعدات الإنسانية للأشقاء في غزة.

حماة الوطن بالخارج زيادة الرئيس لتركيا فتح آفاق جديدة للتعاون

ثمن المهندس علاء زياد مساعد الأمين العام لحزب حماة الوطن لشؤون المصريين بالخارج الزيارة التي يقوم بها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية إلى تركيا تعكس رغبة الطرفين في تعزيز التعاون في العديد من المجالات وأهمها الاقتصادي لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية. وقال إن التقارب بين مصر وتركيا يحقق توازنا في منطقة الشرق الأوسط ومن أهمها القضية الفلسطينية فاستمرار الحرب في غزة، والتوتر على الجبهة اللبنانية، واحتمالات التصعيد بين إيران وإسرائيل، والوضع في القرن الأفريقي وخاصة التوتر الحاصل بين الصومال وإثيوبيا، إضافة إلى التطورات الدولية الأخرى وخاصة الحرب الروسية الأوكرانية كل ذلك يؤثر على الأمن والسلم الدوليين. وأشار إلى أن العلاقة بين القاهرة وأنقرة سوف تستهدف شراكة استراتيجية جديدة تحقيق 3 محاورين رئيسية؛ وهي السلام والرخاء والتنمية، فالتعاون في مجال الاقتصاد والتنمية يحتل الجزء الأكبر في مسار العلاقات بين البلدين، حيث تسعى مصر لتحقيق التنمية، وتركيا مستعدة للمساعدة في ذلك. وترغب مصر وتركيا في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى 15 مليار دولار. وأوضح زياد أن ماشاهدناة من توقيع مذكرات تفاهم بين مصر وأنقرة في العديد من المجالات يؤكد على عزم البلدين فتح آفاق جديدة للتعاون وان القاهرة وأنقرة قوتان كبيرتان لا يستهان بهما، وتوافقهما يشكل عاملا مهما لتحقيق الاستقرار في المنطقة

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق الكشف عن موقف الزمالك من ضم “مودو بارو”
التالى بتكلفة 20 مليون جنيه.. افتتاح أعمال مشروع إنشاء السوق الحضاري لمدينة القناطر الخيرية