علق الإعلامي أحمد موسى، على مستجدات الأوضاع في المنطقة، قائلا :" تم تدمير أكثر من 3000 نفق بالكامل بين مصر وقطاع غزة ولا توجد أي أنفاق حاليًا بين الجانبين، موجهًا رسالة إلى نتنياهو ، معقبا :"أنت بتوجه أكاذيبك لمصر ليه، وبتوجه تحرشك بمصر ليه".
موسى: نتنياهو لن يذهب إلى اتفاقية سلام
وأضاف أحمد موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، وينقله موقع تحيا مصر ، :" نتنياهو لن يذهب إلى اتفاقية سلام أو وقف إطلاق النار في قطاع غزة، فهو عنده أمل إن ترامب هو اللي يكسب الانتخابات الأمريكية المقبلة كي ينفذ له جميع مطالبه".
وتابع الإعلامي أحمد موسى: "مفيش حاجة هتيجي على حساب أمننا القومي، ونرفض بشكل قاطع تواجد أي جندي من قوات الاحتلال في محور صلاح الدين أو محور فيلادلفيا".
موسى: نتنياهو لازال يوجه اتهاماته إلى الدولة المصرية
ونوه أحمد موسى بأن بنيامين نتنياهو لازال يوجه اتهاماته إلى الدولة المصرية، وهو وجيش الاحتلال سيدفنون في رمال غزة.
واستنكر الإعلامي أحمد موسى، تصريحات رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الأخيرة حول وجود أنفاق بين مصر وقطاع غزة في محور فيلادلفيا ، معقبا :"مجرم حرب ولابد من الرد عليه بقوة".
ولفت إلى أن وزارة الخارجية المصرية لابد أن ترد على تصريحات نتنياهو مثلما كان يلوح ويزج باسم مصر في بيانه الأخير.
وأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أن بنيامين نتنياهو مازال يوجه اتهاماته إلى الدولة المصرية، وهو وجيش الاحتلال سيدفنون في رمال غزة.
وأنهى :" نتنياهو لن يذهب إلى اتفاقية سلام أو وقف إطلاق النار في قطاع غزة، فهو عنده أمل إن ترامب هو اللي يكسب الانتخابات الأمريكية المقبلة كي ينفذ له جميع مطالبه".
وفي وقت سابق أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن إسرائيل تخاطر بالدور المصري المحوري في المنطقة، لاسيما التصريحات الأخيرة التي رددها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول محور فيلادلفيا، مشددة على أن هذه التصريحات تهدف من ورائها إطالة إسرائيل أمد الحرب في غزة.
أبو الغيط: الحجج الإسرائيلية صارت مكشوفة و نتنياهو لا يرغب في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وقد بات شعبه واعيا بهذه الحقيقة
ونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي بإسم الأمين العام عن أبو الغيط قوله :" أن دور مصر واضح في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، وأن محاولة رئيس حكومة دولة الاحتلال إطلاق الإتهامات ضدها ليست سوى قنابل دخان يطلقها للتغطية على رغبته في إطالة أمد الحرب لحسابات سياسية وشخصية".
