أخبار عاجلة
الأهلي و”يونيسيف”.. قصة نجاح لخدمة الأطفال -

تعرف على القديسة رفقة وأولادها الخمسة الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهادهم

تعرف على القديسة رفقة وأولادها الخمسة الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهادهم
تعرف على القديسة رفقة وأولادها الخمسة الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهادهم

تعرف على القديسة رفقة وأولادها الخمسة الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهادهم..تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الثلاثاء، السابع من شهر توت وفقًا للتقويم القبطي، بذكرى استشهاد القديسة رفقة وأبنائها الخمسة على يد الإمبراطور دقلديانوس.

تذكار استشهاد القديسة رفقة وأولادها الخمسة
تذكار استشهاد القديسة رفقة وأولادها الخمسة

**عيد تذكار استشهاد القديسة رفقة وأولادها الخمسة**

وفقًا لكتاب السنكسار الذي يسجل سير الآباء القديسين والشهداء، استشهدت القديسة رفقة مع أبنائها الخمسة: أغاثون، بطرس، يوحنا، آمون، والطفلة آمونة، في فترة حكم دقلديانوس بين عامي 303 و305 ميلادي.

تذكار استشهاد القديسة رفقة وأولادها الخمسة
تذكار استشهاد القديسة رفقة وأولادها الخمسة

قصة القديسة رفقة وأولادها الخمسة

كانت هذه الأسرة تعيش في بلدة قامولا، التي تقع على الضفة الغربية للنيل مقابل مدينة الأقصر، وتعتبر حاليًا جزءًا من مركز نقادة في محافظة قنا، مركز قوص. و عندما وصل لهم خبر بأن دقلديانوس قد أصدر امر بغلق أبواب الكنائس، و ضطهاد كل المسيحيين قضوا طول الليل في الصلاة، يطلبون من السيد المسيح أن يرحم شعبه ويخلصهم من الشر.

القديسة رفقة وأولادها الخمسة
القديسة رفقة وأولادها الخمسة

إكليل الشهادة باسم السيد المسيح

بينما كانوا يصلون، ظهر لهم ملاك الرب ليخبرهم بأنهم سيحصلون على إكليل الشهادة باسم السيد المسيح. ففرح القديسون بهذه الرؤية، واستيقظوا مبكرًا وقاموا بتوزيع أموالهم على الفقراء وأعتقوا عبيدهم. ثم توجهوا إلى مدينة قوص واعترفوا بالسيد المسيح أمام القائد ديونيسيوس. عذبهم القائد عذابًا شديدًا، بدءًا بأمهم التي أظهرت صبرًا واحتمالًا كبيرين، وكانت تشجع أولادها على تحمل العذاب. وعندما تعب من تعذيبهم، نصحه من حوله بإرسالهم إلى الإسكندرية، حتى لا يضلوا الناس في بلادهم، حيث كانوا محبوبين وقد آمن بفضلهم كثيرون واعترفوا بالسيد المسيح ونالوا إكليل الشهادة.

القديسة رفقة وأولادها الخمسة نالوا إكليل الشهادة

فتم قطع رؤوسهم ونالوا إكليل الشهادة. ووضعت أجسادهم في زورق ليتم إلقاؤها في البحر. فأرسل الرب ملاكه إلى قرية نقرها، القريبة من دمنهور، ليخبره بشأن الأجساد ويأمره بأخذها. ففرح الرجل وذهب إلى مكان الأجساد، حيث أعطى الجنود أموالاً كثيرة واستعاد الأجساد ليضعها في الكنيسة.

القديسة رفقة وأولادها الخمسة
القديسة رفقة وأولادها الخمسة

اجساد القديسة رفقة وأولادها الخمسة محفوظة حتى اليوم

وقد أظهر الله من تلك الأجساد آيات وعجائب عديدة. وعندما حل الخراب في قرية نقرها، تم نقل الأجساد إلى بلدة أخرى تُدعى ديبى. وعندما تعرضت هذه البلدة أيضاً للخراب، قام راهب بنقل الأجساد إلى مدينة سنباط. وتم بناء كنيسة باسم القديسة رفقة وأبنائها الخمسة. و ما زالت الأجساد محفوظة حتى اليوم.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق هذا الثنائي يدخل حسابات كولر في مباراة جورماهيا بدوري الأبطال
التالى وزير الاتصالات: توفير مسارات تدريبية متكاملة لتأهيل الشباب