أخبار عاجلة
البيتكوين تتجه إلى تحقيق مكاسب أسبوعية -

بعد اختبار اللهجة الإسكندرانية والدمياطية والفلاحي.. هل حساباتك في خطر؟

بعد اختبار اللهجة الإسكندرانية والدمياطية والفلاحي.. هل حساباتك في خطر؟
بعد اختبار اللهجة الإسكندرانية والدمياطية والفلاحي.. هل حساباتك في خطر؟

بعد الانتشار الهائل لاختبار اللهجة الفلاحي، الذي تسابق خلاله رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيما بينهم للحصول على أعلى درجة لإثبات إلمامهم بها، بدأ اختبار اللهجة الإسكندرانية في الانتشار خلال الساعات الماضية، إضافة إلى العديد من الاختبارات التي تقيس مدى معرفة المستخدمين باللهجات الصعيدية والدمياطية والبورسعيدية وغيرها.

ما هو اختبار اللهجة الإسكندرانية؟

واختبار اللهجة الإسكندرانية هو اختبار إلكتروني يتضمن بعض الأسئلة ومجموع إجاباتها الصحيحة من 13، فيكون الأقل في الترتيب هو الأدنى معرفة بهذه اللهجة، وكلما زادت عدد الإجابات، اعتبر الشخص نفسه مُلمًا باللهجة الإسكندرانية التي تختلف قليلًا في مصطلحاتها عن اللهجة العامية المصرية، خاصة أنّها تأثرت كثيرًا بوجود الجاليات الأجنبية في مصر، لاسيما اليونانيين الذين كانوا يفضلون البقاء بالإسكندرية لقرب مناخها من مناخ أوروبا.

وأوضح بعض أهالي الإسكندرية، عبر مجموعة خاصة بالمحافظة الساحلية عبر موقع «فيسبوك»، معاني المصطلحات الواردة في اختبار اللهجة الإسكندرانية على النحو التالي:

- كولة: يقصد بها ياقة القميص.

- جومة: المقصود بها الممحاة (الأستيكة).

- طياري: تشير إلى السرعة.

- جني: وهو المصطلح الذي يشتهر به الإسكندرانية وأصله «الجنيه».

- الإمة /القمة: المقصود بها ناصية الشارع.

- المستيكة: المقصود بها اللبان أو العلك، وأصلها إيطالي.

- الكات: المقصود بها الطابق أو الدور، كأن يقول: «أنا ساكن في الكات الأول»، أي الطابق الأول، وأصلها تركي.

7393766261725178945.jpg

مخاطر استخدام اختبار اللهجة الإسكندرانية والفلاحي

وكان المهندس إسلام غانم استشاري تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي ذكر في حديثه لـ«الوطن»، أنّ الروابط التي يُجرى تداولها لاختبار مدى معرفتك باللهجات المصرية الشائعة مثل الفلاحي والصعيدي والإسكندراني وغيرها ليست من الراوبط الموثوقة التي يمكن للمستخدم تداولها، حتى وإن لم يطلب الرابط سوى بريدك الإلكتروني، وإن كان يبدو الرابط في ظاهره أنّه يرتبط بمحرك البحث «جوجل»، ووجّه نصيحة لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بعدم الضغط على أي رابط حتى وإن كان استبيان لرسائل الماجستير أو الدكتوراه إلا إذا كان له علاقة بشخص موثوق لأنّ الروابط المزيفة من شأنها أن تسرق بيانات أو تلحق الضرر بجهازك.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق تليغراف و2 قهوة.. أحمد فهمي يكشف تفاصيل أعماله الفنية الجديدة
التالى وزير الخارجية يلتقي مع عدد من ممثلي الجالية المصرية في روسيا ويتفقد السفارة المصرية بموسكو|صور