أخبار عاجلة

فرص واعدة.. ”اقتصادي” يؤكد أهمية مجالات الخدمات البحرية والهندسية والبناء

فرص واعدة.. ”اقتصادي” يؤكد أهمية مجالات الخدمات البحرية والهندسية والبناء
فرص واعدة.. ”اقتصادي” يؤكد أهمية مجالات الخدمات البحرية والهندسية والبناء

أكد الدكتور محمد عبدالهادي، محلل أسواق المال، على أهمية مجالات الخدمات البحرية والهندسة والبناء، وتأثيرها وقوتها عالميا على القطاعات الأخرى، مضيفًا أن هذا المجال فرصه واعدة، مشيدًا بالآداء المالي لأسهم مجموعة «إن إم دي سي» جروب إحدى الشركات العالمية في مجالات الخدمات البحرية والهندسة والبناء.

" title="أسهم وشركات | التحليل الفني لأداء مجموعة «إن إم دي سي» جروب مع الدكتور محمد عبدالهادي" width="990">

وقال الخبير الاقتصادي، خلال برنامج "أسهم وشركات" المذاع على قناة "أزهري"، إن المجموعة تتواجد في 12 دولة حول العالم بقيمة سوقية تتجاوز الـ 24 مليار درهم وكانت تعرف باسم شركة الجرافات البحرية سابقا ، ودد أسهم الشركة يبلغ 488 مليون سهم، والقيمة الإجمالية للسهم واحد درهم، وربحيته 3.27 درهم.

أكد الخبير الاقتصادي، محمد عبد الهادي، على أهمية مجالات الذكاء الاصطناعي، مشددًا على ضرورة وجود شراكات عالمية مع شركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المختلفة والتي لها صدى عالمي.

وقال الخبير الاقتصادي، خلال تصريحات تلفزيونية على قناة أزهري، على أهمية تعزيز الشراكات في مجال الذكاء الاصطناعي مع كبرى الشركات، في سبيل توطين هذه التكنولوجيا، مشيرًا مصر سعت خلال الفترات الماضية لتأهيل القوى البشرية لاستيعاب التكنولوجيا الحديثة من خلال الصحوة التعليمية بداية من التعليم الفني الذي جرى ربطه بسوق العمل وصولا إلى التعليم التكنولوجي بالجامعات التكنولوجية التي استهدفت توطين التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

وأشاد بالخطوات التي اتخذتها دول عربية مثل الإمارات، وخاصة بالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية، وكذلك G42، وإعلانهما تدشين مبادرتين جديدتين، تهدفان إلى ضمان استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكلٍ مسؤول، بما يضمن احترام الخصوصية والأمان وعدم انتهاك حقوق الأفراد أو إساءة الاستخدام.

وذكر أن المبادرتان تشملات إنشاء مركزين جديدين للذكاء الاصطناعي في إمارة أبوظبي، الأول هو نتاج تعاون مشترك من حيث التأسيس والتمويل بين "جي42" و"مايكروسوفت"، وبموافقة مجلس دولة الإمارات للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي، حيث سيعمل المركز على وضع وتطوير ومتابعة تنفيذ أفضل الممارسات والمعايير التي تضمن استخدام الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة وشفافة في منطقة الشرق الأوسط والدول النامية أو تلك التي تعاني من فجوات في البنية التحتية الرقمية والتقنية مقارنة بالدول المتقدمة.

كما أشار إلى أن المركز الثاني، فهو عبارة عن فرع جديد لمختبر مايكروسوفت للذكاء الاصطناعي للأعمال الخيرية في إمارة أبوظبي، والذي سيركز على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في مشروعات تعزز من التعاون المحلي والإقليمي لتحقيق الأهداف المجتمعية الرئيسية مثل مواجهة التغيرات المناخية أو مكافحة الفقر وتحقيق التنمية المستدامة وغيرها.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق ”المصري-الروماني” يستعد لزيارة بوخارست وعقد منتدى اقتصادي اكتوبر المقبل
التالى مئات الجرحى بصفوف حزب الله.. ما قصة اختراق إسرائيل لأجهزة الـpagers الاتصالية؟